هدي 16 قصة ملخصة للاطفال فيها عبرة
واتمنى ان تعجبكم
وتقبلو فائق الاحترام
(((((لا تنسو وضع الردود))))))
((بركة مكه))
كان عائلة فقيرة جداً في مكة فجاء عليهم يوم ولم يجدو طعاماً ثم الذي بعدة وبعدة وكلن لديهما بنت لا تتجاوز (9) فاقترح الاب بيع البنت من شدة الجوع فاشترطت الام ان يكون التاجر من مكة ومتدين وفي اليوم التالي ذهب وباعها بـ 20 دينار وذهب للسوق واشترى تمراًً يكفية لمدة شهرين بـ2 وحمالاً بـ1 ثم ذهب الى البيت فألتفت ولم يجد الحمال ولم يجد الدنانير في جيبة فلم يذهب الى البيت ذهب يصلي في الحرم فوجد التاجر مع ابنتة وهي تبكي وحزن الفقير لريتها كذلك فقال التاجر للفقير: خذ ابنتك زايضاً 20 دينار اخرى وذهب الى السوق وفجاء وجد الدنانير والحمال ففرح وذهب الى البيت مستهلاً.
((ودارت الايام))
معلمة جميلة وخلوقة جداً سألوها لماذا لم تتزوجي حتى الان؟! فقالت:كان هناك ام لها خمس بنات وكانت حامل فحزرها زوجها بانه سيتخلص منها أذا كانت بنت وفعلاً انجبت الام بنت فوضعها الاب أمام باب المسجد في العشاء فوجدها مكانها في صلات الفجر وكان يفعل ذلك لمدة ثلاث ايام متواصلة لان الام كانت تقرآ على راسها القران كل يوم فقرر الاب ابقائها ثم حملت الام مره اخرى لكن كان ولد فماتت البنت الكبرى ثم انجبت ولد ثاني فماتت البنت الصغرى بعد الكبرى ثم النجبت الام خمس اولاد ومات خمس بنات الا الصغرى التي ي مازات ترعى الاب والاولاد ياتوا لزيارتة في شهر مرة فقالت: هل تعلمون من0 هي تلك الفتاة قالت : هي انا.
((الارنب والضفدع))
أراد الضفدع ان يصادق الارنباندهش الارنب وامتلاء قلبة بالشك وتسأل وقال:"هل من الممكن أ، تنشاء صداقة بين ارني وضفدع" فهرول الارنب للبحث عن حيوان ماكر يستشيره فلم يراى غير الثعلب فوجدها الثعلب فرصة ذهبيه جأت الية دون مجهود فافترس الارنب وبقرب المشهد عصفور تسأل "كيف وصل الغباء بالارنب بأخذ نصيحةالثعلب"(( انه الشك ........يؤدي بصاحبة دائماً الى مصيبة)).
((الاسد المريض))
في يوم من الايام مرض الاسد وعجز عن الخروج من بيتة ليبحث عن الطعام فأعلن انه مريض وعلى كل صنف من الحيوانات ان يرسل واحد من صنفه ليزورة وانه من يأ تية هو بأمان من ان يؤكل وهاكذا توافدت حيوانات الغابة لتزورة ألا الثعالب لانها رأت الحيوانات تدخل بيت الاسد ولا تراها تخرج ((علينا أ، نصدق ما تراه اعيننا ولا ماتسمعة اذانناء)).
((ذكاء تلميذ))
حصل احد التلاميذ على علامة 8من10 في امتحان فأحتج التلميذ على العلامة الناقصة فقال له المعلم: لقد تم حذف درجتان في التعبير لكن اصر التلميذ على نيل العلامة الكامله فلم يحب المعلم أن يحرجة لانة تلميذ مجتهد فقال له: لو احضرت تراب الجنة ساعطيك 10 من 10 وفي اليوم التالي احضر تراب الجنة قال له المعلم من اين احضرته قال جعلت أمي تمشي على التراب لان ((الجنة تحت اقدام الامهات)).
((ضرب جحى))
في يو من الايام كان جحي في السوق فصفعه احد من الوراى فالتفت جحى ليضربه فاعتذر الجاني من جحى وقال : لقد اعتقدك شخص اخر فلم يسامح جحى الجاني وقررا ان يدهبان الى القاضي وكان القاضي يعرف الشخص الجاني واتبه جحى الى ذلك من الغمزة التي غمزها القاضي للجاني فقال القاضي يجب ان يدفع الجاني عشرون دينار فلم يكن في جيب الجاني شئ فقال القاضي اذهب واحضر المال انتظر جحى طويلا وفي لحظة اقترب جحى من القاضي فصفعة على خده وقال : خذ المال نيابة عني ان أتى.
((الكثرة))
كان هناك دب صغير جائع فشاهد ضفدع صغير فاسرع خلفها ليأكلها استغاثت الضفدع بالتمساح الذي كان متكاسلاً وفي وقت راحته فلم يهتم بالضفدع فأخذت الضفدع تصرخ فجاء اقاربها وابناء فصيلتها فوجد الدب نفسة محاصراً بأكثر من مئة ضفدع فشعر بالخوف وهرب وهو في الطريق سقط على الارض وفي تلك اللحظه ضحك التمساح وقال((الكثرة تغلب الشجاعة)).
((السلحفاء سوسو))
قي يوم من الايام رأت السلحفا سوس ارني يجري ويقفز ويفعل حركات سريعة فقررت انت تنزع بيتها من فوقها لانه ثقيل يجعلها بطيئة جداً فنصحتها أمها بعدم فعل ذلك لا كنها مصرة على ذلك فحشرت نفسها بين شجرتين متقاربتين فنزعتة فحاولت ان تقلد الارنب الرشيق لا كنها شعرت بلالم كلما تحركت وبدأت الحشرات تقف على جسمها الرقيق شعرت سوسو بألم شديد بسبب الحشرات فتذكرت نصيحة أمها ولكن بع فوات الاوان ((في التاني السلام وفي العجلة الندمه)).
((التعاون))
التعاون مبدأضروري في حياة البشر والمجتمعات ولاجل ذلك نزلت آيات القران الكريم لتأمر الناس بالتعاون والبر " وتعاونو على البر والتقوىولا تعاونو على الاثم والعدوان"والتعاون يعني العمل الجماعي على شكل جماعات وافرقة موحده في جميع مجالت الحياه.
((الفيل البهلوان))
في يوم من الايام كان هناك فيل يريد السباح في النهر فحذرتة البطة من ان يفقد توازنه ويقرق لكن لم يهتم الفيل لكلامها وفي حين السباحة فقد الفيل توازنة واثتغاث بالبطة قالت له:نام على بطنك واترك نفسك للموج ليخرجك وفعل ما قالته البطه فرأه الجميع وهو نائم على ضهره واعتقدة انه يعرف السباحة ويفعل حركات بهلوانيه وعندما خرج صفق له الجميع وتلقى التهاني وكأنه بطل ولكنه كان يشعر بالاسف ورسم على وجهه ابتسامة بلهاء وهو يتقبل الاعجاب.
((لعب الفيل))
اراد فيل اللعب فقابل بطة فأراد اللعب معها فقالت البطة انها تحب اللعب في الماء فخاف الفيل لأنه لا يعرف السباحة وذهب ليبحث عن احد آخر يلعب معه فوقف على ظهره غراب فسألة اتريد ان تلعب قال الغراب: أنا لا احب اللعب وهمس الغراب للفيل :ألم يخبرك احهم انك ثقيل الوزن ولم ييأس الفيل وقابل قرد فسألة عن رغبتة في اللعب فقال القرد: اصعد على الشجرة لانني احب اللعب فوق ضحك الفيل وعاد الى البيت وادرك((انه لا يصح اللعب ألا مع زملائه)).
((البطيخة والاخوة الثلاث))
كان هناك ثلاث اخوة توفى والدهم وترك لهم بطيخة وقال لهم يجب الاحتفاظ بهده البطيخة ويرعوها وبعد ثلاث اشهر فكر الاخوه الثلاث بالتخلص من البطيخ لانها اصبحت غير صالحه فاقترح الاخ الاكبر ان يستخلص منها البزور ويزرعها بعد مده قصيرة بدأت تظهر بشائر مازرعة الاخوه من ثمار البطيخ وعرفو حكمة والدهم((أم كل جديد يولد من القديم)).
((النسيان))
النسباان ظاهره طبيعية لدى جميع الناس لان المخ البشري قدرته على التذكر محدودة فلا يمكننا تذكر كل ما نقراه ولا يمكننا تذكر كل ما نشاهده فإن المجتمعات كلها تشكو من, بعض الطلاب تشكو من هذه الظاهرة ولا سيما في اوقات الامتحانات ويعود السبب الاول الى عدم معرفتهم اساليب الاستذكار الصحيه وفنونه.
((الصحة))
الصحة متعدده منها –الصحة الجسدية وهو خلو الجسم من اعلة وداء وقدرته على مواجهة المرض –والصحه النفسية هي استقرار النفس واطمئنانها وشعورها بالرضاء والقناعة – والصحة العقلية التي تظهر في سلامة التفكير وصحة الفهم وراء الامور ولا ينو العقل الا بالقراء والاجتهاد والانسام مؤمن على جسمه فلا يرهقه ومؤمن على نفسه فلا يسبب لها المسأوي ومؤمن على عقله فلا يميل الى الجهل والكسل.
((أصحاب الجنة))
ورث ثلاث اخوه بستاناً من والدهم وكان هذا البستان وفير بكل انواح النباتات ومن كثرته سمي باصحاب الحنة لانه كان جنه كان الاب يتبرع بنصفة للفقراء وحين توفي الاب قرر الاخوة الثلاث ان لا يتبرعو للفقراء بشي لكن في اليوم التالي احترق البستان بالكامل واصبح رماداً فقالوا لانفسهم لقد ظلمن الطريق لاكن سرعان ما اهتدو وعادوا الى رشدهم وعرفو ما اصاب البستان كان الله يريد ان يعظهم ويهديهم ورفعو ايديهم الى السماء وقالوا: "سبحانك ربنا انا كنا ظالمين".
((تامر والثعبان))
كان الفتى تامر ينظر الى بعض الأولاد ، وأحدهم يمسك بقطة من رقبتها ليخنقها ، المسكينة تصيح وتستغيث. وكان الطفل يحكم قبضته حول رقبة القطة ، ويزيد من ضغطه عليها وأحيانا يحملها من ذيلها ويجعلها تتأرجح بين يديه ، والقطة تستنجد ، وكان هذا الطفل يقهقه بأعلى صوته مسرورا بما يفعله . وكان تامر هادئا لا يريد أن يفعل شيئا مضرا بزملائه.فكان اسلوب تعامله معهم أدبيا ، لأنه يرى أن المشاجرة لا تجدى نفعا ، وتقدم تامر الى الطفل..وطلب منه أن يكف عن أذى الحيوان ، وأفهمه أن لهذه القطة فوائد في المنزل ، وفي أي مكان وجدت فيه..فهي عدوة للفئران والحشرات الضارة ، فهي تقضي عليهم ولا تجعل لهم أثرا ، وأن من الواجب أن يترك الانسان الحيوانات وشأنها.لأنها أليفة ، وبالتالي لاتضر..ثم قال له:ماذا تستفيد من تعذيبها بهذا الشكل؟ وهي عاجزة عن المقاومة، وبحاجة الى رعاية.
[flash][/flash]